
بدلاً من ذلك، يمكن أيضًا استخدام المراهم أو مستحضرات الأطفال الأخرى.
المعلومات الموجودة على هذا الموقع هي ذات طبيعة عامة ومتاحة للأغراض التعليمية فقط ويجب ألا تفسر على أنها بديل للنصيحة من أخصائي طبي أوأخصاء الرعاية الصحية. إذا كان لديك أي مخاوف بشأن صحتك أو صحة الرضيع أو طفلك ، فيرجى استشارة طبيبك.
• نشاط الغدد العرقية قليل مقارنة بتلك الموجودة عند البالغين، لذا لا يمكنها التخفيف من حدة درجات الحرارة العالية.
من النادر جداً إصابة الرضع بالتهاب الجلد في منطقة الحفاض. و رغم أن طفح الحفاض قد يبدو مشابهاً، إلا أنه منطقة شديدة الرطوبة فلا يمكن أن تصاب بالتهاب الجلد التحسسي.
اختيار ملابس قطنية للرضيع: تعد طبيعة الملابس والقماش المستخدم على جسم الرضيع من أكثر الأمور المهيجة للبشرة خاصةً أصحاب البشرة الحساسة، فيجب اختيار ملابس ناعمة وفضفاضة للرضيع من القطن الطبيعي، لكون الطفل أكثر عرضة لحساسية الجلد الناتج عن الاحتكاك بملابس تحتوي على أقمشة سيئة كالنايلون.
البروتين للأطفال الرضع والأطفال الصغار – الأهمية والمتطلبات
• استخدم المنظفات اللطيفة على البشرة: الصوابين القلوية قاسية على البشرة، و تزيل الدهون و تسبب جفاف البشرة.
قد يحدث طفح جلدي من الحفاض إذا كان الطفل يرتدي حفاضات متسخة لفترة طويلة، أو إذا كانت الحفاض ضيق للغاية، أو إذا كان الطفل يعاني من حساسية نور تجاه نوع معين من الحفاضات. من المستحسن تغيير الحفاضة فور اتساخها لتجنب الطفح الجلدي والتهابات الجلد.
و بما أن الأعراض تستمر غالباً لأكثر من ثلاثة شهور (التعريف الطبي للمرض المزمن)، يمكن أن يتضخم الجلد في المناطق الملتهبة. و يعرف ذلك بالتحزز الجلدي.
الترطيب اليومي: من أهم الخطوات للعناية ببشرة الرضيع الجافة والخشنة هي الترطيب اليومي مرتين أو ثلاث مرات، حيث تتوفر في الأسواق المزيد من المرطبات الخاصة بالرضع للوجه والجسم، وتتناسب مع البشرة الحساسة والجافة، مثل لوشن شركة دوف المخصص لترطيب بشرة الرضيع.
و يميل الجلد لأن يبدو منتفخاً و سميكاً و قاسياً. إن أكثر المناطق عرضة للإصابة هي تغضنات المرفقين أو الركبتين و الرقبة و الرسغين و الكاحلين أو/و التغضنات بين الردفين و الرجلين.
– في حالة الشك، استشر طبيب الأطفال للحصول على تشخيص دقيق.
تجنبي استخدام الملابس المصنعة من المواد الاصطناعية لأنها قد تكون كاشطة للبشرة ويمكن أن تسبب الحساسية. يمكنك اختيار الزيادة من طبقات الملابس وفقًا لظروف الطقس.
لذلك، فإن العناية اليومية ببشرة الأطفال لا تقتصر على نور تنظيفها فحسب، بل تشمل الترطيب والحماية من المؤثرات الخارجية مثل الشمس والرياح.